Activities مشاريع العمل البيئي في جبل الريحان

1- المحافظة على الثروة الحرجية في منطفة جبل الريحان، ومنع كل النشاطات البشرية التي تؤذيها، خصوصاً قطع الاشجار ورمي النفايات ورعي الحيوانات الداجنة المؤذية للثروة الطبيعية كالماعز وما أشبه.

2- تشجير جميع الاماكن النائية التي خربتها يد الانسان، وزرعها مجددا بالنباتات التي تتلاءم مع بيئة جبل الريحان.

3- زرع النباتات المناسبة على الطرقات العامة، وإنشاء الحدائق التي تتناسب مع طبيعة جبل الريحان.

4- تشجيع المواطن في جبل الريحان على إنماء الزراعة في أملاكه الخاصة، وتطوير زراعة بساتين اشجار الفاكهة والخضار.

5- المحافظة على الثروة النباتية بكل أنواعها، خصوصا النباتات الطبية، واستعمال كل الوسائل الممكنة لحمايتها من التعديات البشرية التي قد تقضي على وجودها او على نموها الطبيعي السليم.

6- المحافظة على الثروة الحيوانية البرية بكل أنواعها، وحماية الحيوانات النادرة من الانقراض.

7- السعي مع السلطات اللبنانية المعنية الى اصدار القوانين الضرورية لجعل منطقة جبل الريحان منطقة خالية من كل انواع الصيد على مدار السنة.

8- منع المرامل والكسارات وقـلع الصخور، والحد من النشاطات البشرية التي قد تؤثر سلباً على الطبيعة كشق الطرقات الذي لا يخدم البيئية والانسان في جبل الريحان. وتبدو الاوضاع اكثر مأسوية في ما خص الانفلاش العشوائي غير المنظم للمرامل والكسارات والمقالع في قضاء جزين، وتحديدا بعد الانسحاب الاسرائيلي من الجنوب، حيث تنتشر الاعتداءات بدعم النافذين وحمايتهم، وخصوصا في منطقتي جبل الريحان وبئر عدوس. فكيفما توجهت في جبل الريحان بين المحمودية والوازعية والسريرة وخلة خازم والريحان وعرمتى وداريا والقطراني وكفرحونة، يصدمك الاستثمار العشوائي المغطى قانونا بالمهل الادارية ورخص اصطلاح الاراضي. اما في منطقة بئر عدوس، فتنتشر عشرات المقالع، معظمها لا يحترم شروط الترخيص الذي يعمل بموجبه مما يجعل المنطقة المنكوبة، اختفت فيها الثروة النباتية والحرجية ومقومات الطبيعة بسبب اقتلاع الصخور وجرف الاتربة والرمول، ناهيك بانتشار الغبار الذي يؤدي الى اختناق الاشجار والنباتات والكائنات الحية على انواعها مما يسبب خسائر هائلة في التنوع البيولوجي وفي الموارد الطبيعية. وعدم الاكتراث للاثر البيئي وغياب الرقابة، ادى الى فوضى عارمة، فتحول هذا الحقل من حقل منتج الى وسيلة اخرى لتشويه الطبيعة.

9- التعاون الدائم مع خبراء البيئة المحليين والدوليين للحصول على المزيد من الدراسات حول التنوع البيئي في منطقة جبل الريحان؛ وبالتالي الاستفادة الدائمة من خبراء البيئة لحماية الثروة البيئية في جبل الريحان وطريقة تنميتها بشكل علمي سليم.

10- نشر الكتب والمنشورات العلمية، المتخصصة والعامة، عن الثروة البيئية في جبل الريحان؛ واستعمال جميع وسائل الإعلام العصرية لنشر هذه المعلومات.

11- تثقيف الناس في منطقة جبل الريحان على احترام ومحبة البيئة، وتوعيتهم على اهمية البيئة في حياة المجتمع البشري اليومية، وكيفية الاستفادة من الثروة البيئية لتنمية حياة الفرد الاجتماعية.

12- تنظيم الندوات والمحاضرات والدورات التدريبية، خصوصا خلال فصل الصيف، لإشراك الناس في جبل الريحان في العمل البيئي بشكل جدي ومنظم.

13- تنظيم السياحة البيئية في جبل الريحان بتوفير الوسائل اللازمة لهواة مراقبة الطيوروسائر الحيوانات البرية، وللذين يودون الاستجمام بمناظر الطبيعة خلال فصولها الاربعة.

14- تشجيع الاهالي في جبل الريحان على بنيان الفنادق ودور الضيافة لاستقبال السائحين، شرط أن يكون عملهم منسجماً مع شروط حماية البيئة في جبل الريحان. كما يجب مساعدة أصحاب الفنادق ودور الضيافة على تنمية ثقافتهم البيئية كي يساعدوا السائح على اكتشاف الثروة البيئية لجبل الريحان.

15- إنشاء المرافق السياحية الضرورية في محمية جبل الريحان لمساعدة السائح على اكتشاف الثروة البيئية بطريقة واضحة ومنظمة.

16- تشجيع الصناعات والحِرَف اللبنانية القروية القديمة التي تعضد السياحة البيئية المحلية وتعود بالربح المادي على المواطن. نذكر من هذه الحِرف والصناعات المحلية: حياكة الحرير، والتطريز بالإبرة والصنارة، وصنع الحلي الخشبية والمعدنية والزجاحية والجلدية، وحياكة البسط والسلال، وخبز الصاج والتنور، والمربيات والحلويات، والنبيذ والعرق، وتجفيف التين والزبيب، ودبس العنب والتين والخروب، والبرغل، وصابون زيت الغار وزيت الزيتون، وإنتاج شتى أنواع الزيوت النباتية، وإعادة تأهيل مطحنة الماء لطحن الحبوب وإنتاج الزيت.

17- تشجيع المواطن في جبل الريحان على زرع بعض النياتات البرية، خصوصا النباتات الطبية والعطرية ونباتات الزينة.

18- تشجيع الزراعة العضوية في جبل الريحان وذلك بإنشاء المزارع والمشاتل في كل قرية، واستغلالها تجاريًا.

19- تشجيع تربية الحيوانات التي تنمّي البيئة وتعود بالربح المادي على المواطن، كالنحل ودود القز والبزاق، وإنشاء مزارع البقر لانتاج الحليب ومشتقاته، وإعادة الفلاحة على البقر في بساتين جبل الريحان.

20- ادى غياب الدولة والحروب المتعاقبة على منطقة جبل الريحان الى انتشار المباني في شكل عشوائي ومشوه لمعظم قرى المنطقة اذ “ارتفعت عمارات” في مختلف القرى، شيدها مستثمروها بعيدا من اعين الرقابة الهندسية او الصحية او مستلزمات السلامة العامة، فغابت او غيبت الخرائط والتصميمات والتراخيص القانونية، ولا سيما ان بعض هذه القرى وخصوصا في جبل الريحان كان مصنفاً “غير منظّم” ونسبة الاستثمار السطحي في البناء يجب الا تتعدى الـ 40 في المئة والارتفاع 13,5. كذلك وضع مخطط توجيهي لقسم كبير من قرى منطقة جزين من شأنه وضع حد للاعتداءات، غير ان تدخلات النافذين حالت دون صدوره وهو يعدل من حين الى آخر لارضاء هذا الفريق او ذلك فنرى المحال الصناعية منتشرة في الاحياء السكنية، والمباني الضخمة المشيّدة في المناطق الحرجية والزراعية، مخالفات فادحة في البناء داخل البلدات. نطلب من المسؤولين في الدولة اللبنانية فرض هندسة بيئية في جبل الريحان تتناسب مع طبيعة جبل الريحان ومتطلبات السياحة البيئية.

21- إعادة ترميم بيوت الفلاحين القديمة التي بُنِيَت بالطين والتراب كي تبقى صالحة للإستعمال. نأخذ على سبيل المثال بيت والد السيد ميلاد الياس يوسف أبوزيد الذي ما برحت جدرانه قائمة ولكن يلزمه سقف ترابي كما كان في سابق عهده وترميم جدرانه الداخلية بالطين المجبول بالتبن. البيت يتكوّن من غرفة واحدة لا تتعدّى مساحتها 16 متر مربع. ستُساهم هذه البيوت القديمة المُرممة في إنماء السياحة البيئية في منطقة جبل الريحان.

22- الاستفادة من الثروة المائية في جبل الريحان، بالإعتماد أولاً على الخبراء لدرس معالمها وطريقة الحفاظ عليها. وبالتالي، السعي الى إنشاء شبكة الصرف الصحي في جبل الريحان، وضرورة التعجيل في تأمين محطة او محطات رئيسية تعالج المياه المبتذلة في شكل جاد وفاعل، ولا سيما ان المخطط التوجيهي العام للصرف الصحي في لبنان لا يشمل منطقة جزين بأي محطة تكرير رئيسية في القضاء.

Such a framework would support many economic activities including apiculture, harvesting of medicinal plants (and the ex-situ propagation of such plants), and other aromatic plants (for domestic and commercial use).

– introduction of controlled/ managed grazing and,

– establishment of pine nurseries in order to secure an affordable and local supply of pine seedlings.

organic farming and implements a certified eco-label for all produce grown in the region.

In several districts (including Mlikh and Louaize), beehives were observed, in open fields, along roads and river ways. Apiculture is now prospering in the region of Jabal Rihane. Nevertheless, the microclimate and the diversity of the region – which hosts a wide range of aromatic plants, offer favourable conditions for the resumption of this activity.

Develop a forest management plan.

– Promote natural regeneration (no introduction of local species).

– Prevent/control forest fires.

– Control hunting.

– Manage grazing.

– Support assisted regeneration (introduction of local species).

– Establish forest plant nurseries.

– Promote propagation of aromatic/medicinal plants.

– Harvest pine seeds.

– Manage charcoal production.

– Support apicultural sector.

– Promote diversification of agricultural sector (production of aromatic/medicinal plant species).

– Promote production of organic goods.

– Reintroduce silk production.

– Prepare a marketing study for local products

Urban Planning

– Support the introduction of sound building codes/standards.

لكن الأمور تبدو أخيراً أكثر خطورة، بحيث تتوسع رقعة الاعتداءات على الطبيعة في قضاء جزين في غياب اي رادع رسمي او قانوني. ازاء هذا الواقع آثرت لجنة البيئة في “التيار الوطني الحر” في قضاء جزين وبمجهود شخصي من افرادها جمع المشكلات التي تتهدد القضاء على صعيد البيئة في ملف واحد موثق بمعلومات دقيقة وصور وبيانات تظهر حجم الضرر الذي لحق بالمنطقة في الاعوام القليلة الماضية. ويتألف الملف من 29 صفحة تتطرق بالتفصيل الى مجموع المشكلات البيئية في القضاء، والتي تتلخص على النحو الآتي: التصحر، النفايات الصلبة اقنية الصرف الصحي، المرامل، الكسارات والمقالع، معامل الحجارة والمباني العشوائية. يبرز موضوع التصحّر كمشكلة مهمة في منطقة جزين التي تمتاز بكثافة الغابات التي تغطي اكثر من 50 في المئة من اراضيها. “اما اسبابه فتنجم عن الحرائق، وقطع الاشجار، وانتشار المرامل والكسارات، وانشاء المباني من دون ان ننسى اهمال الزراعة الذي أدى الى تلف عدد كبير من البساتين والكروم. احد اهم نتائج التصحر، انجراف التربة الذي يشكل خطراً على المنازل المبنية في المحيط ويؤدي بطبيعة الحال الى غياب الغطاء النباتي والتنوع البيولوجي”. ويشر الملف الى ان “قضاء جزين يشكو اليوم من قطع اشجار منظم، تارة بحجة انشاء المقالع، والمرامل والكسارات وطوراً بحجة استصلاح اراض او بحجة تشذيب الاشجار من دون رقيب او حسيب. لقد قامت بعض البلديات في قضاء جزين بتعيين مراقبين على اعمال التشذيب، وذلك تفادياً لقطع الاشجار، غير ان الصورة العامة في قضاء جزين تبقى قاتمة”. من جهة اخرى، اشاد الملف في سياق مشكلة النفايات الصلبة، بمساعي اتحاد بلديات منطقة جزين لمعالجة مشكلة النفايات الصلبة في نطاق عمل الاتحاد وحثه وبلديات جبل الريحان على المضي قدما في سياسة انشاء مصانع النفايات وادارتها في شكل سليم من اجل تنمية مستدامة. يذكر ان اتحاد بلديات منطقة جزين قدم مشروعا متكاملا حول معالجة مشكلة النفايات الصلبة الى مكتب وزير التنمية الادارية ونال موافقته حيال تمويل مرحلة الدراسات. ولفت الملف الى خطورة الوضع بالنسبة الى موضوع الصرف الصحي في قضاء جزين وضرورة التعجيل في تأمين محطة او محطات رئيسية تعالج المياه المبتذلة في القضاء في شكل جاد وفاعل، ولا سيما ان

المخطط التوجيهي العام للصرف الصحي في لبنان لا يشمل منطقة جزين بأي محطة تكرير رئيسية في القضاء. وبهكذا مخطط تتوقع الحكومة اللبنانية معالجة مياه الصرف الصحي لنحو 80 في المئة من المناطق اللبنانية في حلول سنة 2020. ففي ظل غياب محطات تكرير تعمل فعليا وليس صوريا، تصرف المياه المبتذلة حاليا اما مباشرة في الاراضي المجاورة باتجاه المصدر او نحو السواقي والانهر وصولا الى البحر. وفي دراسة تحليلية اجريت في مختبرات الجامعة الاميركية في بيروت على عينات من محطات لمعالجة مياه الصرف الصحي في قضاء جزين، تبين ان كل العينات تحتوي على نسبة غير مقبولة من الاوكسيجين المستهلك حيويا (BOD2) وهو معيار اساسي حيث ان معدلات الـ BOD2 في العينات تتراوح بين 71 و394 ملغم/ ليتر بينما الحد المسموح به هو 25 ملغم/ ليتر. تنتج هذه المعامل نفايات سائلة معروفة “بالمرو” يجب معالجتها بواسطة مصفاة خاصة قبل صرفها في الطبيعة. اكثرية المعامل لا تستعمل هذه الوسيلة بل تنشىء برك اصطناعية في الطبيعة او تصرف النفايات السائلة مباشرة في الانهر مما يؤثر سلبا في الحياة البيولوجية والجيولوجية. ويشير في هذا السياق، رئيس اللجنة خليل حرفوش ان الغاية من الملف ليست سياسية بل تهدف الى انقاذ البيئة في منطقة جزين، تعمل على تحفيز المواطنين والجمعيات والمسؤولين على المحافظة على بيئة سليمة ونظيفة للاجيال المستقبلية. ونعرض في هذا الملف الواقع البيئي في المنطقة ولا نسعى الى استهداف احد او الاقتصاد من احد، بل على العكس نصبو الى التعاون مع الجميع بدءاً بالبلديات ومروراً بالسياسيين، لكننا نعد في المقابل بخطوات تصعيدية في حال لم نلق التجاوب المطلوب من هؤلاء. من جهته، لفت رئيس قسم التغذية والبيئة الصحية في جامعة AUT الدكتور انطوان فرحات الى ان “الصور التي يتضمنها الملف مأخوذة من كل قرى المنطقة، مما يدل على ان الاعتداءات لا يستهان بها وليست محصورة في مكان محدد. والاخطر من ذلك هو تزايدها في شكل مطرّد حيث تنفذ الاعمال بطريقة عشوائية مغطاة برخص غير قانونية في معظمها. لذلك فإن صدور الملف سيؤدي الى معرفة المعتدين الذين سيجدون انفسهم ملاحقين ومحاسبين، كذلك سيدفع المسهلين لهذه الاعتداءات الى اعادة النظر بتصرفاتهم”. يذكر ان الملف سيوزع على رؤساء البلديات والسياسيين في المنطقة. كذلك ستقدم نسخ منه الى وزراء البيئة والصحة والموارد المائية والكهربائية والداخلية والبلديات، ويتوقع المعنيون ان يلقى دعم سياسيين من خارج منطقة جزين ايضاً”.

المادة الرابعة – أهداف الجمعية ونشاطاتها:

الغاية الاولى والاساسية “للجمعية الأهلية لحماية البيئة في جبل الريحان” هي ان يعيش الانسان والطبيعة في جبل الريحان في انسجام تام. ومن أجل هذه الغاية تهدف الجمعبة الى القيام بالنشاطات التالية:

1- المحافظة على الثروة الحرجية في منطفة جبل الريحان، ومنع كل النشاطات البشرية التي تؤذيها، خصوصاً قطع الاشجار ورمي النفايات ورعي الحيوانات الداجنة المؤذية للثروة الطبيعية كالماعز وما أشبه.

2- تشجير جميع الاماكن النائية التي خربتها يد الانسان، وزرعها مجددا بالنباتات التي تتلاءم مع بيئة جبل الريحان.

3- زرع النباتات المناسبة على الطرقات العامة، وإنشاء الحدائق التي تتناسب مع طبيعة جبل الريحان.

4- تشجيع المواطن في جبل الريحان على إنماء الزراعة في أملاكه الخاصة، وتطوير زراعة بساتين اشجار الفاكهة والخضار.

5- المحافظة على الثروة النباتية بكل أنواعها، خصوصا النباتات الطبية، واستعمال كل الوسائل الممكنة لحمايتها من التعديات البشرية التي قد تقضي على وجودها او على نموها الطبيعي السليم.

6- المحافظة على الثروة الحيوانية البرية بكل أنواعها، وحماية الحيوانات النادرة من الانقراض.

7- السعي مع السلطات اللبنانية المعنية الى اصدار القوانين الضرورية لجعل منطقة جبل الريحان منطقة خالية من كل انواع الصيد على مدار السنة.

8- منع المرامل والكسارات وقـلع الصخور، والحد من النشاطات البشرية التي قد تؤثر سلباً على الطبيعة كشق الطرقات الذي لا يخدم البيئية والانسان في جبل الريحان.

9- التعاون الدائم مع خبراء البيئة المحليين والدوليين للحصول على المزيد من الدراسات حول التنوع البيئي في منطقة جبل الريحان؛ وبالتالي الاستفادة الدائمة من خبراء البيئة لحماية الثروة البيئية في جبل الريحان وطريقة تنميتها بشكل علمي سليم.

10- نشر الكتب والمنشورات العلمية، المتخصصة والعامة، عن الثروة البيئية في جبل الريحان؛ واستعمال جميع وسائل الإعلام العصرية لنشر هذه المعلومات.

11- تثقيف الناس في منطقة جبل الريحان على احترام ومحبة البيئة، وتوعيتهم على اهمية البيئة في حياة المجتمع البشري اليومية، وكيفية الاستفادة من الثروة البيئية لتنمية حياة الفرد الاجتماعية.

12- تنظيم الندوات والمحاضرات والدورات التدريبية، خصوصا خلال فصل الصيف، لإشراك الناس في جبل الريحان في العمل البيئي بشكل جدي ومنظم.

13- تنظيم السياحة البيئية في جبل الريحان بتوفير الوسائل اللازمة لهواة مراقبة الطيوروسائر الحيوانات البرية، وللذين يودون الاستجمام بمناظر الطبيعة خلال فصولها الاربعة.

14- تشجيع الاهالي في جبل الريحان على بنيان الفنادق ودور الضيافة لاستقبال السائحين، شرط أن يكون عملهم منسجماً مع شروط حماية البيئة في جبل الريحان. كما يجب مساعدة أصحاب الفنادق ودور الضيافة على تنمية ثقافتهم البيئية كي يساعدوا السائح على اكتشاف الثروة البيئية لجبل الريحان.

15- إنشاء المرافق السياحية الضرورية في محمية جبل الريحان لمساعدة السائح على اكتشاف الثروة البيئية بطريقة واضحة ومنظمة.

16- تشجيع الصناعات والحِرَف اللبنانية القروية القديمة التي تعضد السياحة البيئية المحلية وتعود بالربح المادي على المواطن. نذكر من هذه الحِرف والصناعات المحلية: حياكة الحرير، والتطريز بالإبرة والصنارة، وصنع الحلي الخشبية والمعدنية والزجاحية والجلدية، وحياكة البسط والسلال، وخبز الصاج والتنور، والمربيات والحلويات،

والنبيذ والعرق، وتجفيف التين والزبيب، ودبس العنب والتين والخروب، والبرغل، وصابون زيت الغار وزيت الزيتون، وإنتاج شتى أنواع الزيوت النباتية، وإعادة تأهيل مطحنة الماء لطحن الحبوب وإنتاج الزيت، الخ.

17- تشجيع المواطن في جبل الريحان على زرع بعض النياتات البرية، خصوصا النباتات الطبية والعطرية ونباتات الزينة.

18- تشجيع تربية الحيوانات التي تنمّي البيئة وتعود بالربح المادي على المواطن، كالنحل ودود القز والبزاق، وإنشاء مزارع البقر لانتاج الحليب ومشتقاته، وإعادة الفلاحة على البقر في بساتين جبل الريحان.

19- تشجيع استعمال القرميد في بيوت جبل الريحان، واحترام مقاييس البيئة في بنيان البيوت الحديثة، والعودة الى استعمال الكلين والعقد في البيوت الجديدة.

20- الاستفادة من الثروة المائية في جبل الريحان، والحفاظ عليها كي تكون دائما في خدمة الطبيعة والانسان.

21- التعاون مع المنطمات الأهلية والوطنية والاجنبية من أجل الحفاظ على البيئة في الريحان وفي لبنان، ومن أجل الحصول على الدعم المعنوى والمادي لتحقيق أهداف ونشاطات “الجمعية الأهلية لحماية البيئة في منطقة جبل الريحان.”

Local Products

Dairy Products

Marqouq Bread & Fatayer

Honey

Herbal Teas: Thyme

Fig Jam

Dried Figs

Olive Oil

Bay and Olive soap

Lebanon Nature/ Liban Nature is a Lebanese Company, which aims to produce organic products from the land of Jabal Rihane in South Lebanon, and to sell them locally and internationally. Its main product for the time being is the Bay and Olive soap, which manufactured in accordance with the ancient peasant way in Mlikh (Jabal Rihane).

The Natural and Organic Products of Bay Laurel and Olive Berries:

The Middle Eastern Sun draws together the delicate strength and sweetness of the olive oil and the perfume of the bay laurel berries, to give birth to this soap with its reputed curative properties. We would like to emphasize that in Mlikh, we do not have enough organic natural olive oil to produce our soaps, and so we are obliged to buy more than 60% of olive oil from the Lebanese market, in order to manufacture our unique products. We cannot always guarantee that this source of olive oil is organic, for we do not have the technology to check the market oil, and thus, we simply trust the credibility and honesty of the seller. On the other hand, the bay oil is guaranteed to be a completely natural organic oil from the wild natural reserve of Mlikh, which is still free from any kind of pesticides or chemical products.

Manufacturing the Bay Laurel (Laurus nobilis) Oil:

The softness of the pure bay tree oil combined with olive oil from the sun soaked soil of Lebanon, creates a truly unique and rare soap, both ancient and traditional. This soap is homemade in a large copper cauldron placed on a slow and soft wooden fire. It is a natural and organic soap, which does not contain any artificial ingredients or animal fats.

In October/November when they are ripe, the individual bay berries are picked by hand. They are then boiled in water for five hours, resting in it for the next day in order to remove the pips by hand. What then remains is placed in boiling water for another three hours. During this process, the pure oil floats to the top of water. This is gently removed by a spoon and bottled.

Medicinal Action and Use of Bay Laurel (Laurus nobilis) Oil:

– It is a natural product with antiseptic and antibacterial properties, recommended for treating Eczema and Psoriasis.

– When rubbed on the infected area it soothes cramps and inflamed muscles, and brings pain relief.

– Used as an ear drop the ears it relieves pain.

– The Bay Laurel soap cleanses and nourishes the skin. It has a number of medicinal benefits such as mild bactericidal, anti fungal and anti dandruff properties. It also has healing properties for sprains and bruises.

– The Bay Laurel soap contributes to the healing of rheumatism and arthritis.

– The Bay Laurel soap or oil is used traditionally in the Lebanon as a fragrant perfume.

Composition:

50% pure olive oil

35% pure bay organic oil

10% purified water

5%, vegetable tar extracts.

Expiry date of the soap: three years.

Contacts:

If you wish to get this product please contact Mr Jean Abouzayd:

Landline: 00961 7 825053

Mobile: 00961 3 345490

Email: jeanbahjat_1958@hotmail.com

© Copyright - The Society of Jabal Rihane for the Protection of the Environment 2022